قرر مصور البورترية الفرنسي “فيليب” مصور المشاهير الفرنسيين وسفير هاسيلبلاد والعديد
من الشركات المصنعة لمعدات التصوير أن يخوض تجربة تصوير البورتريه في بيئة غير عادية ،رغم أن لديه
استديو كبير فيه من أفضل معدات التصوير العالمية، إلا أنه استغنى عنها ولجأ إلى استديو مؤقت في الدرج المقابل للاستديو الخاص به بجانب المصعد وكان ينتظر القادمين من الناس لإلتقاط الصور لهم في غضون دقيقتين لكي لا يسبب إزدحام في نفس المكان لأنه ممر لكل الموجودين في المبنى، رغم ذلك ظهر بنتائج مبهرة من معداته البسيطة لذلك قال: “لا تحتاج إلى استديو احترافي لإلتقاط صورة بورترية احترافية”.
.
.